وهو هذا الكون البديع الفسيح الذي خلقه الله على أحسن هيئة و أتقن نظام ، ومن خلال النظر في كتاب الله المسطور وهو القرآن الكريم الذي فيه وصف الله تبارك و تعالى
و الدلالة عليه و الإشارة إلى عظمته و كماله ،
فمن تدبر هذه الآيات البينات التي فيها ذكر ربنا وصفاته العلى ذاب قلبه خشوعاً لله وتعظيماً لمقامه